في تصريحاتها الأخيرة لمجلة "لها"، أكدت عبير صبري أن الصورة التي أخذها عنها الجمهور نتيجة لأدوارها الجريئة غير حقيقية.
فقد أكدت عبير أن شخصيتها الحقيقية مختلفة تماما عما تجسده في أعمالها الفنية، لأنها شخصية خجولة للغاية وهادئة، مشيرة إلى أنها تحاول أن تتقمص الشخصية التي تؤديها بإتقان شديد الأمر الذي يجعلها تتأثر بها في حياتها واقعيا.
تقول عبير: "دائما أعتمد على ذكاء الجمهور، بمعنى أنني لا أتقبل أن يراني الجمهور على الشاشة عبير صبري الإنسانة، فأنا مثلا في حياتي الشخصية لا أرتدي ملابس الشخصيات المشكوفة، وخجولة جدا وهادئة، عكس ما أظهر به على الشاشة".
عبير صبري أكدت أنها لا تعتمد في أدوارها على مظهرها فقط، وإنما تدرس أدوارها بدقة، وقالت: "أنا لا أراهن على مظهري، لأن الممثلة التي تهتم بجمالها هي فقط عارضة أزياء، أنا أبحث عن الدور الجيد الذي يشبعني تمثيليا وفنيا، ولن أكون سعيدة إذا قدمت عملا يعتمد على الجمال دون الروح، لذا أبحث عن الأدوار الصعبة الشريرة وأجد فيها نفسي، أنا ممثلة جريئة ولا أضع خطوطا حمراء في أي شيء".
أما عن حياتها العاطفية، فأكدت عبير أن قلبها خال حاليا، وقالت: " أنتظر من يطرق باب قلبي، وأتمنى أن أقابل فتى أحلامي الرومانسي الطيب الحنون الكريم، الذي يقدر عملي ويحبني لنفسي وليس لشهرتي".
فقد أكدت عبير أن شخصيتها الحقيقية مختلفة تماما عما تجسده في أعمالها الفنية، لأنها شخصية خجولة للغاية وهادئة، مشيرة إلى أنها تحاول أن تتقمص الشخصية التي تؤديها بإتقان شديد الأمر الذي يجعلها تتأثر بها في حياتها واقعيا.
تقول عبير: "دائما أعتمد على ذكاء الجمهور، بمعنى أنني لا أتقبل أن يراني الجمهور على الشاشة عبير صبري الإنسانة، فأنا مثلا في حياتي الشخصية لا أرتدي ملابس الشخصيات المشكوفة، وخجولة جدا وهادئة، عكس ما أظهر به على الشاشة".
عبير صبري أكدت أنها لا تعتمد في أدوارها على مظهرها فقط، وإنما تدرس أدوارها بدقة، وقالت: "أنا لا أراهن على مظهري، لأن الممثلة التي تهتم بجمالها هي فقط عارضة أزياء، أنا أبحث عن الدور الجيد الذي يشبعني تمثيليا وفنيا، ولن أكون سعيدة إذا قدمت عملا يعتمد على الجمال دون الروح، لذا أبحث عن الأدوار الصعبة الشريرة وأجد فيها نفسي، أنا ممثلة جريئة ولا أضع خطوطا حمراء في أي شيء".
أما عن حياتها العاطفية، فأكدت عبير أن قلبها خال حاليا، وقالت: " أنتظر من يطرق باب قلبي، وأتمنى أن أقابل فتى أحلامي الرومانسي الطيب الحنون الكريم، الذي يقدر عملي ويحبني لنفسي وليس لشهرتي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق