فجرت الفنانة اللبنانية نيكول سابا قنبلة من العيار الثقيل خلال ظهورها في برنامج برنامج ” حديث البلد ” الذي قدّمته الاعلامية منى ابو حمزة ليلة على قناة Mtv الفضائية اللبنانية حيث قالت أنها اصبحت الان ناضجة ، وتشعر بالندم على مشاركتها في فيلم ” التجربة الدنماركية ” مع عادل إمام .
وقالت نيكول سابا أن وقت مشاركتها في الفيلم كانت معجبه بالشهرة والأضواء ووقوفها بجانب فنان كبير مثل عادل امام ، وكانت التجربة السينمائية الآولى لها .
وكانت نيكول سابا قد ظهرت في البرنامج مع زوجها يوسف الخال ليوضح أن مشاركتها بالفيلم ، كانت احدى اسباب انفصالهما ستة سنوات من 2002 إلى 2008 ، ولكنه لم يكن السبب الوحيد في الانفصال .
واوضح يوسف الخال أن كلا منهما كان مشغول بعمله الفني في بلد مختلفة حيث أنها كانت هي بمصر بينما هو كان في لبنان ، وكل منهما كان مشغول بحياته الفنية ، ولم يخن أى منهما الأخر كما تردد ، ولكن علاقة ارتباطهما كانت قد توقفت تماما إلى أن عادا من جديد وقررا الارتباط الرسمي والزواج الكنسي .
يذكر أن التجربة الدنماركية كان أول أعمال نيكول سابا في السينما المصرية وأكثرها اثارة على الاطلاق حيث ظهرت في الفيلم كفتاة دنماركية تأتي لمصر ، وتعيش بمنزل عادل امام وابناءه وكل منهم معجب بها خاصة وأنها فتاة أوروبية أبهرتهم بشكلها الخارجي وتحررها وملابسها واسلوبها الجرئ .
وقالت نيكول سابا أن وقت مشاركتها في الفيلم كانت معجبه بالشهرة والأضواء ووقوفها بجانب فنان كبير مثل عادل امام ، وكانت التجربة السينمائية الآولى لها .
وكانت نيكول سابا قد ظهرت في البرنامج مع زوجها يوسف الخال ليوضح أن مشاركتها بالفيلم ، كانت احدى اسباب انفصالهما ستة سنوات من 2002 إلى 2008 ، ولكنه لم يكن السبب الوحيد في الانفصال .
واوضح يوسف الخال أن كلا منهما كان مشغول بعمله الفني في بلد مختلفة حيث أنها كانت هي بمصر بينما هو كان في لبنان ، وكل منهما كان مشغول بحياته الفنية ، ولم يخن أى منهما الأخر كما تردد ، ولكن علاقة ارتباطهما كانت قد توقفت تماما إلى أن عادا من جديد وقررا الارتباط الرسمي والزواج الكنسي .
يذكر أن التجربة الدنماركية كان أول أعمال نيكول سابا في السينما المصرية وأكثرها اثارة على الاطلاق حيث ظهرت في الفيلم كفتاة دنماركية تأتي لمصر ، وتعيش بمنزل عادل امام وابناءه وكل منهم معجب بها خاصة وأنها فتاة أوروبية أبهرتهم بشكلها الخارجي وتحررها وملابسها واسلوبها الجرئ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق