لم يكن حفل ليلة رأس السنة عاديا بالنسبة للساهرين في مجمع البيال – صالة البافيون رويال في وسط بيروت، حفل وداع العام 2010 مع نجمة كبيرة سطّرت العام 2010 بنجاحات وانجازات كبيرة وبأعمال فنية استثنائية تشبهها الى حدّ بعيد، فاسدلت ستار العام الماضي على جوائز تكريمية كثيرة واستقبلت العام 2011 مع جمهور يدرك تماماً ان حفلات نهاية العام لن تكون ابداً عادية مع النجمة الأكثر جماهرية الفنانة هيفاء وهبي
حفلة هستيرية ومجنونة، هذا أقّل ما يقال في حفل رأس السنة مع النجمة هيفاء وهبي حيث نفذت معظم البطاقات قبل أسابيع من الحفل وقد شهدت ليلة الحفل ازدحاماً وزحفاً جماهرياً قل مثيله في حفلات لبنان والجوار، فأصرّ البعض على حضور الحفلة رغم نفاذ البطاقات مما اضطر المنظمون على تأمين أماكن للجلوس فلم يعتقد احد قبل اليوم ان تتحوّل شرفة البافيون رويال و"كرسي الدرج" الى مكان للسهر حيث فرشت الطاولات استثنائياً للساهرين الذين حضروا من معظم البلاد العربية ابرزها تونس، ليبيا، الكويت، الاردن، سوريا، العراق وغيرها .
ساعة ونصف الساعة من الابداع على المسرح حيث تألقت النجمة هيفاء وهبي فغنّىت جديدها وقديمها، واختلطت على الناس مشاعر الفرح والنشوة لتكاد تتحول السهرة الى تظاهرة فنية راقصة وتدافع الناس كالعادة لأخذ الصور التذكارية مع نجمة أصبحت "حبيبة قلب" الناس, هيفاء وهبي التي لم تهدأ ولم تكّل ولم تستكين، بل أثارت جنون الحاضرين الذين قضوا أجمل سهرة راس السنة على الاطلاق، سهرة لن تتكّرر ابداً ، فكل سهرة مع هيفاء تشكّل حالة خاصة من السحر والابداع، فللسهرات مع هيفاء طعم لذيذ مختلف ومذاق فريد غير متوّفر الا في حفلاتها حيث تمارس طقوس فنّه على خشبة المسرح بخفة وعفوية وحماسة قلّ مثيلها ، لذا استطاعت خلال السنوات ان تستقطب جميع الاجيال من خلال أغنيات ترضي جميع متذوقي الفنّ الجميل.
اذا، سهرة من العمر قضاها الساهرون بالأمس مع النجمة الفنانة الجماهرية هيفاء وهبي ومع الفنان راغب علامة ، ولعل هذه السهرة ستبقى دون أدنى شك في ذاكرة كل من عاشوا مع نجمين فريدين تفاصيل الابداع والجنون على المسرح
حفلة هستيرية ومجنونة، هذا أقّل ما يقال في حفل رأس السنة مع النجمة هيفاء وهبي حيث نفذت معظم البطاقات قبل أسابيع من الحفل وقد شهدت ليلة الحفل ازدحاماً وزحفاً جماهرياً قل مثيله في حفلات لبنان والجوار، فأصرّ البعض على حضور الحفلة رغم نفاذ البطاقات مما اضطر المنظمون على تأمين أماكن للجلوس فلم يعتقد احد قبل اليوم ان تتحوّل شرفة البافيون رويال و"كرسي الدرج" الى مكان للسهر حيث فرشت الطاولات استثنائياً للساهرين الذين حضروا من معظم البلاد العربية ابرزها تونس، ليبيا، الكويت، الاردن، سوريا، العراق وغيرها .
ساعة ونصف الساعة من الابداع على المسرح حيث تألقت النجمة هيفاء وهبي فغنّىت جديدها وقديمها، واختلطت على الناس مشاعر الفرح والنشوة لتكاد تتحول السهرة الى تظاهرة فنية راقصة وتدافع الناس كالعادة لأخذ الصور التذكارية مع نجمة أصبحت "حبيبة قلب" الناس, هيفاء وهبي التي لم تهدأ ولم تكّل ولم تستكين، بل أثارت جنون الحاضرين الذين قضوا أجمل سهرة راس السنة على الاطلاق، سهرة لن تتكّرر ابداً ، فكل سهرة مع هيفاء تشكّل حالة خاصة من السحر والابداع، فللسهرات مع هيفاء طعم لذيذ مختلف ومذاق فريد غير متوّفر الا في حفلاتها حيث تمارس طقوس فنّه على خشبة المسرح بخفة وعفوية وحماسة قلّ مثيلها ، لذا استطاعت خلال السنوات ان تستقطب جميع الاجيال من خلال أغنيات ترضي جميع متذوقي الفنّ الجميل.
اذا، سهرة من العمر قضاها الساهرون بالأمس مع النجمة الفنانة الجماهرية هيفاء وهبي ومع الفنان راغب علامة ، ولعل هذه السهرة ستبقى دون أدنى شك في ذاكرة كل من عاشوا مع نجمين فريدين تفاصيل الابداع والجنون على المسرح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق